الخضوع : في هذا المشهد الرمزي، يستقر الإنسان في “الخروف” ، الذي لا يمثل فقط رئيسه أو المسؤول عنه، بل هو انعكاس مرآوي له ذاته — خروف بمفهوم الضعف والخضوع. السجن هنا مزدوج: الإنسان محاصر بجدران أفكاره المقيدة، والخروف يرمز إلى النظام الذي يتغذى على هذا السجن. هذا التداخل عن الحرية والإرادة، ويكشف كيف يصبح الإنسان أسيرًا لذاته ونظامه، متخبطًا بين التمرد والاستسلام