صدي الالم : اللوحة تجسد لحظة ألم داخلي عميق، حيث الإنسان مضطرب والوجع العقلي يدفعه لخبط رأسه بالحيط، تعبيرًا عن الإحباط والسعي المستميت لإيجاد حل. الحائط ثابت وصلب، لا يتغير ولا يستجيب، مثل مشاعر اليأس التي تحاصره، لكنه رغم ذلك يستمر في المحاولة، مؤمنًا بأن الحل موجود، حتى لو كان غير مرئي أو بعيد المنال